
الاسم المضلل للفلفل تم منحه عن طريق الخطأ من قبل كريستوف كولومب عند عودته إلى أوروبا. في ذلك الوقت، كان يُطلق على أي توابل ذات طعم حار اسم الفلفل. يُستخدم الفلفل الحلو في العديد من الأطباق التقليدية والجديدة بفضل تأثيره في إضفاء النكهة على الطعام. من استخداماته في تبهير الدواجن، المعكرونة، وسمك السلمون، وكذلك حشو الفلفل الحلو في طبق تقليدي وشائع حيث يتم ملء الفلفل بالمواد المحشوة.
الخصائص العلاجية: تعتبر هذه الخضار غنية بالتركيبات المضادة للأكسدة مثل فيتامين C والكاروتين، حيث تحتوي 100 جرام من الفلفل الحلو الأحمر أو الأخضر والفلفل العادي النيء على 140 و 120 و 120 ملغ من فيتامين C و 3840 و 265 و 175 ميكروغرام من البيتا كاروتين على التوالي.
أثر الفلفل في نزلات البرد: بسبب احتوائه على كميات كبيرة من فيتامين C، أصبح الفلفل الحلو مفيدًا في علاج نزلات البرد. حيث يساعد استهلاكه المنتظم في البرنامج الغذائي على تقليل شدة وفترة نزلات البرد. يوفر فلفل حلو واحد 300٪ من احتياجنا اليومي من فيتامين C ويوفر كمية كبيرة من فيتامين A والبيتا كاروتين للجسم. يُعتبر الفلفل الحلو صديقًا للقلب، وصحة الجسم، ومكافحًا للشيخوخة.
تعتبر شركة ولورا فرويتس من أكبر الشركات المنتجة والموردة للفلفل الحلو الإيراني للأسواق العالمية باستخدام أحدث التقنيات العالمية.

باذنجان لامبي صادر من شركة ولورا فرويتس

الباذنجان أو الباذنجان أو الباتنجان هو نبات صالِح للأكل من عائلة الباذنجانيات وهو نبات مزهر. يبدو أن هذا النبات موطنه الهند. ينمو هذا النبات في جميع المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية. يصل ارتفاعه إلى 40 إلى 150 سنتيمترًا.
الباذنجان هو نبات دقيق دائم ودافئ ينمو عادة كنبات حساس ونصف مقاوم سنوي في المناطق المعتدلة. الساق غالبًا ما تكون شائكة. زهور الباذنجان بيضاء إلى أرجوانية ولها خمس بتلات وأعمدة صفراء.
ينمو النبات حتى ارتفاع يتراوح بين 40 إلى 150 سنتيمترًا. له أوراق كبيرة وخشنة وأسنان يتراوح طولها بين 10 إلى 20 سنتيمترًا وعرضها بين 5 إلى 10 سنتيمترًا. يمكن للباذنجان شبه البري أن ينمو حتى 225 سنتيمترًا، وقد يصل طول أوراقه إلى أكثر من 30 سنتيمترًا وعرضها إلى 15 سنتيمترًا. في النباتات البرية (الطبيعية)، يكون قطر الباذنجان أقل من 3 سنتيمتر، لكن في الأنواع المستأنسة والمزروعة، يمكن أن يكون طول الثمرة أكبر بكثير، حتى 30 سنتيمترًا أو أكثر. الثمرة على شكل بيضة، لامعة، أرجوانية، ولها لب أبيض وملمس لحمى. عند قطع الباذنجان، يصبح السطح المقطوع بسرعة بني اللون.
من الناحية التصنيفية النباتية، ينتمي الباذنجان إلى عائلة السولاناسي. يحتوي النبات على بذور ناعمة وصغيرة عديدة، رغم أنها صالحة للأكل، إلا أنها مرّة لأنها تحتوي على قلويدات النيكوتين، مثل التبغ.
من المهم أن نلاحظ أن باذنجان لامبي إصفهان هو أحد أفضل أنواع الباذنجان، ويُطبخ الباذنجان بطرق مختلفة في البلدان المختلفة، وهو ما يعتمد على ذوق وتفضيلات الناس في كل بلد.
في إيران، تختلف طرق طهي الأطباق المصنوعة من الباذنجان لامبي من مدينة إلى أخرى. في شمال البلاد، يتم تحضير مرزة قاسمي و كشک باذنجان بطريقة خاصة، بينما في مدن أخرى يُطبخ بطرق أبسط. إذا أردنا التحدث عن الخصائص الشكلية لهذا المنتج، فيمكننا القول إنه نبات موجود بألوان مختلفة مثل الأبيض، الأسود، الأرجواني، الأحمر، والأخضر الداكن، وقد يكون شكله ممدودًا أو دائريًا.
يقال إن كلمة “باذنجان” مأخوذة من اللغة السنسكريتية (الهندية). كانت الكلمة تُستخدم في اللغة السنسكريتية كـ “واتين جاناه” أو “باتين جاناه” والتي تعني “ضد الرياح”، وعندما دخلت إلى اللغة الفارسية، تحولت إلى “بادين جاناه” وأصبحت تدريجيًا “باذنجان”.

باذنجان لامبي صادر من شركة ولورا فرويتس
شركة ولورا فرويت تستخدم أفضل التقنيات الحديثة في العالم وهي واحدة من أكبر منتجي وموردي الباذنجان اللامبي الإيراني للأسواق العالمية.